تواصلوا مع سفارات إسرائيلية في الخارج
إعلان جنسيات "شبكة تجسس دولية" لصالح "الموساد" بلبنان

نشر - فريق التحرير أوقفت السلطات اللبنانية، عددًا من الأشخاص (من جنسيات مختلفة)، بتهمة التخابر مع سفارات إسرائيلية في عدد من دول العالم.
وأفادت المديرية العامّة للأمن العام اللبناني (في بيان لها اليوم) أن الموقوفين اعترفوا بما نُسب إليهم.
واعترفوا بإجراء اتصالات هاتفية بأرقام تابعة لسفارات العدو الإسرائيلي في عدد من الدول بهدف العمل لصالحه وتزويده بمعلومات.
ونقلت الوكالة اللبنانية الوطنية للإعلام، أنه "في إطار متابعة عمليات مكافحة التجسس لصالح العدو الإسرائيلي، وتفكيك الشبكات التابعة له في الداخل اللبناني، فقد تم ضبط الشبكة المذكورة".
وبناءً على إشارة النيابة العامة المختصة، أوقفت المديرية العامة للأمن العامّ "لبنانيين.. نيباليتين.. لاجئ فلسطيني"، بتهمة التخابر مع سفارات تابعة للعدو الإسرائيلي في الخارج.
وقالت المعلومات إنهم اعترفوا بإجراء اتصالات هاتفية بأرقام تابعة لسفارات العدو الإسرائيلي في كل من تركيا، الأردن، بريطانيا والنيبال بهدف العمل لصالحه وتزويده بمعلومات".
وأظهرت التحقيقات أن النيباليتين ناشطتان في مجال تجنيد عاملات في الخدمة المنزلية من الجالية النيبالية في لبنان لصالح العدو الإسرائيلي.
وأنهما قامتا بتزويدهن برقم السفارة الإسرائيلية في النيبال للتواصل معها، بهدف جمع معلومات عن كفلائهن لصالح جهاز مخابرات العدو الإسرائيلي (الموساد).
واعتقلت الأجهزة الأمنية في لبنان (8 نوفمبر, 2015) ثلاثة أشخاص (سوري وزوجته اللبنانية ولبناني آخر) بتهمة التجسس لصالح إسرائيل.
وأشارت المعلومات آنذاك إلى أنهم قاموا بـ"جمع معلومات عن شخصيات وأهداف أمنية وعسكرية، والقيام بتصوير طرقات ومسالك وأماكن حساسة داخل مناطق الجنوب، وإرسال الأفلام إلى مشغليهم لاستثمارها في اعتداءات لاحقة".
وأفادت المديرية العامّة للأمن العام اللبناني (في بيان لها اليوم) أن الموقوفين اعترفوا بما نُسب إليهم.
واعترفوا بإجراء اتصالات هاتفية بأرقام تابعة لسفارات العدو الإسرائيلي في عدد من الدول بهدف العمل لصالحه وتزويده بمعلومات.
ونقلت الوكالة اللبنانية الوطنية للإعلام، أنه "في إطار متابعة عمليات مكافحة التجسس لصالح العدو الإسرائيلي، وتفكيك الشبكات التابعة له في الداخل اللبناني، فقد تم ضبط الشبكة المذكورة".
وبناءً على إشارة النيابة العامة المختصة، أوقفت المديرية العامة للأمن العامّ "لبنانيين.. نيباليتين.. لاجئ فلسطيني"، بتهمة التخابر مع سفارات تابعة للعدو الإسرائيلي في الخارج.
وقالت المعلومات إنهم اعترفوا بإجراء اتصالات هاتفية بأرقام تابعة لسفارات العدو الإسرائيلي في كل من تركيا، الأردن، بريطانيا والنيبال بهدف العمل لصالحه وتزويده بمعلومات".
وأظهرت التحقيقات أن النيباليتين ناشطتان في مجال تجنيد عاملات في الخدمة المنزلية من الجالية النيبالية في لبنان لصالح العدو الإسرائيلي.
وأنهما قامتا بتزويدهن برقم السفارة الإسرائيلية في النيبال للتواصل معها، بهدف جمع معلومات عن كفلائهن لصالح جهاز مخابرات العدو الإسرائيلي (الموساد).
واعتقلت الأجهزة الأمنية في لبنان (8 نوفمبر, 2015) ثلاثة أشخاص (سوري وزوجته اللبنانية ولبناني آخر) بتهمة التجسس لصالح إسرائيل.
وأشارت المعلومات آنذاك إلى أنهم قاموا بـ"جمع معلومات عن شخصيات وأهداف أمنية وعسكرية، والقيام بتصوير طرقات ومسالك وأماكن حساسة داخل مناطق الجنوب، وإرسال الأفلام إلى مشغليهم لاستثمارها في اعتداءات لاحقة".