في مؤتمر صحفي للمتحدث الرسمي..
خارجية باكستان ترد عن المملكة ضد "افتراءات ظلم العمال"

فريق التحرير وصف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الباكستانية، نفيس زكريا، تقارير صحفية بشأن ترحيل المملكة لقرابة 39,000 باكستاني خارج أراضيها بأنها "مبالغ فيها وعارية عن الصحة".
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس الباكستانية"، الجمعة (17 فبراير 2017)، أن المتحدث الرسمي أوضح، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للوزارة، أن "جميع الباكستانيين المحتجزين داخل السجون السعودية خرقوا قوانين المملكة، وبعضهم هربوا من كفلائهم".
وأضاف زكريا أن حكومة المملكة تحرص على التدقيق في جميع قضايا الباكستانيين المدانين وتقوم بترحيلهم على نفقتها.
ونقلت الوكالة عن المسؤول الباكستاني قوله، "إن بعثتنا الدبلوماسية هناك على اتصال دائم بالسلطات المعنية هناك".
وأفاد متحدث الخارجية بأن حكومة المملكة حرصت على تقديم الدعم والمساعدة اللازمة للعمالة الباكستانية التي لم تحصل على حقوقها من شركات خاصة واجهت أزمات مالية خلال الفترة الماضية.
وأكد المسؤول الباكستاني أن المملكة لم تقم بترحيل أي من العمال الذين لم يتلقوا جميع حقوقهم المالية من كفلائهم.
وأشار زكريا إلى أن ترحيل بعض العمالة الباكستانية خارج المملكة بشكل نهائي "أمر طبيعي"؛ لأن المملكة قد تحتاج لبعضهم لمواجهة احتياجات سوق العمل، ثم سرعان ما تنتهي هذه الحاجة فتتم إعادتهم إلى بلدهم، واستقدام مجموعة أخرى تلبي احتياجات سوق العمل الجديدة.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس الباكستانية"، الجمعة (17 فبراير 2017)، أن المتحدث الرسمي أوضح، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للوزارة، أن "جميع الباكستانيين المحتجزين داخل السجون السعودية خرقوا قوانين المملكة، وبعضهم هربوا من كفلائهم".
وأضاف زكريا أن حكومة المملكة تحرص على التدقيق في جميع قضايا الباكستانيين المدانين وتقوم بترحيلهم على نفقتها.
ونقلت الوكالة عن المسؤول الباكستاني قوله، "إن بعثتنا الدبلوماسية هناك على اتصال دائم بالسلطات المعنية هناك".
وأفاد متحدث الخارجية بأن حكومة المملكة حرصت على تقديم الدعم والمساعدة اللازمة للعمالة الباكستانية التي لم تحصل على حقوقها من شركات خاصة واجهت أزمات مالية خلال الفترة الماضية.
وأكد المسؤول الباكستاني أن المملكة لم تقم بترحيل أي من العمال الذين لم يتلقوا جميع حقوقهم المالية من كفلائهم.
وأشار زكريا إلى أن ترحيل بعض العمالة الباكستانية خارج المملكة بشكل نهائي "أمر طبيعي"؛ لأن المملكة قد تحتاج لبعضهم لمواجهة احتياجات سوق العمل، ثم سرعان ما تنتهي هذه الحاجة فتتم إعادتهم إلى بلدهم، واستقدام مجموعة أخرى تلبي احتياجات سوق العمل الجديدة.