1500 مراقب من روسيا وتركيا وإيران إلى إدلب السورية

فريق التحرير قال مسؤول روسي بارز، إن بلاده وإيران وتركيا، وهي الدول التي تسعى لضمان هدنة واسعة في سوريا، يمكن أن ترسل كل منها 500 مراقب إلى منطقة جديدة لخفض التصعيد للمدنيين في محافظة إدلب السورية.
وأشار رئيس الوفد الروسي في محادثات السلام السورية في كازاخستان، أليكسندر لافرينتيف الجمعة (15 سبتمبر 2017)، إلى أن روسيا وإيران وتركيا سترسل كل منها نحو 500 مراقب إلى إدلب في سوريا، مضيفًا أن المراقبين الروس سيكونون من الشرطة العسكرية، وفقًا لـ"العربية نت".
ويجب أن يتمركز مثل هؤلاء المراقبون في مواقع ضعيفة تحتاج لحماية، حسبما قال لافرينتيف، في محادثات متعددة الأطراف في العاصمة الكازاخستانية آستانة.
وكان وزير الخارجية الكازاخستاني، خيرات عبدالرحمانوف، أعلن في وقت سابق اليوم الجمعة، عن تشكيل مركز تنسيق ثلاثي إيراني- روسي- تركي؛ لتجنب الأحداث في مناطق خفض التصعيد في سوريا، مشيرًا إلى أن مناطق خفض التصعيد في سوريا، ستقام لمدة 6 أشهر مع احتمال التمديد.
وأشار رئيس الوفد الروسي في محادثات السلام السورية في كازاخستان، أليكسندر لافرينتيف الجمعة (15 سبتمبر 2017)، إلى أن روسيا وإيران وتركيا سترسل كل منها نحو 500 مراقب إلى إدلب في سوريا، مضيفًا أن المراقبين الروس سيكونون من الشرطة العسكرية، وفقًا لـ"العربية نت".
ويجب أن يتمركز مثل هؤلاء المراقبون في مواقع ضعيفة تحتاج لحماية، حسبما قال لافرينتيف، في محادثات متعددة الأطراف في العاصمة الكازاخستانية آستانة.
وكان وزير الخارجية الكازاخستاني، خيرات عبدالرحمانوف، أعلن في وقت سابق اليوم الجمعة، عن تشكيل مركز تنسيق ثلاثي إيراني- روسي- تركي؛ لتجنب الأحداث في مناطق خفض التصعيد في سوريا، مشيرًا إلى أن مناطق خفض التصعيد في سوريا، ستقام لمدة 6 أشهر مع احتمال التمديد.