جسدت معنى ان يكون المواطن وطن في انسانيته ومواقفه
واكبت رؤية القياده وولاة الامر في هذه البلاد المباركه
التى جعلت المواطن وسلامته اولى اهتماماتها
مريم المطيري قالت رسالتها حرفياً وجسدتها فعلياً
(( التاجر الذي يستغل الازمه ماهو مواطن ))
كلمات تكتب بمداد الذهب
وتاكيد على نبلها وانسانيتها ووطنيتها الصادقه
بادرت مشكوره بتوزيع المعقمات والكمامات
والقفازات الواقيه
على رجال الامن مجاناً
ايماناً منها بدورهم المهم
وتاكيداً على اصالتها وحبها لوطنها وشعب وطنها
لم تكتفي بذلك
بل سخرت شركتها الخاصه بسياراتها وسائقيها
لتوصيل الادويه من الصيدليات مجاناً
ومن لا يملك في جيبه مال تقدم له خدمة نقاط البيع
موقف ومبادره لا تكفيها الكلمات شكراً
ولا نملك امام هذه المبادره الا ان نبتهل الى المولى عز وجل ان يبارك لها في مالها وفي عملها
ويرزقها الثواب ويجزل لها في البركه
مريم عندما تقوم بهذا العمل فهي
تقدم رسالتها الساميه
للقطاعات الخاصه
من بنوك ومستشفيات اهليه
ومراكز تجاريه
ان المواقف الانسانيه لا تحتاج الى دعوه
وانها مبادره
سارعوا
بادروا
ساهموا
اتخذوا من مريم قدوه
التى سجلت اسمها بمداد من ذهب في صفحات حب هذا الوطن وقيادته وشعبه
وقد تخلت عن ارباح الدنيا في هذه الازمه التى ممكن ان تضاعف دخلها
وطلبت ربح لا يخسر من سعى اليه
مريم عنوان الفخر والمواقف المشرفه
وكل من قدم لهذا الوطن خدمه او مبادره يستحق الشكر والتحيه وهم كثر ولله الحمد ويتسابقون الى مبادرتهم بحس وطني وانساني
واكبت رؤية القياده وولاة الامر في هذه البلاد المباركه
التى جعلت المواطن وسلامته اولى اهتماماتها
مريم المطيري قالت رسالتها حرفياً وجسدتها فعلياً
(( التاجر الذي يستغل الازمه ماهو مواطن ))
كلمات تكتب بمداد الذهب
وتاكيد على نبلها وانسانيتها ووطنيتها الصادقه
بادرت مشكوره بتوزيع المعقمات والكمامات
والقفازات الواقيه
على رجال الامن مجاناً
ايماناً منها بدورهم المهم
وتاكيداً على اصالتها وحبها لوطنها وشعب وطنها
لم تكتفي بذلك
بل سخرت شركتها الخاصه بسياراتها وسائقيها
لتوصيل الادويه من الصيدليات مجاناً
ومن لا يملك في جيبه مال تقدم له خدمة نقاط البيع
موقف ومبادره لا تكفيها الكلمات شكراً
ولا نملك امام هذه المبادره الا ان نبتهل الى المولى عز وجل ان يبارك لها في مالها وفي عملها
ويرزقها الثواب ويجزل لها في البركه
مريم عندما تقوم بهذا العمل فهي
تقدم رسالتها الساميه
للقطاعات الخاصه
من بنوك ومستشفيات اهليه
ومراكز تجاريه
ان المواقف الانسانيه لا تحتاج الى دعوه
وانها مبادره
سارعوا
بادروا
ساهموا
اتخذوا من مريم قدوه
التى سجلت اسمها بمداد من ذهب في صفحات حب هذا الوطن وقيادته وشعبه
وقد تخلت عن ارباح الدنيا في هذه الازمه التى ممكن ان تضاعف دخلها
وطلبت ربح لا يخسر من سعى اليه
مريم عنوان الفخر والمواقف المشرفه
وكل من قدم لهذا الوطن خدمه او مبادره يستحق الشكر والتحيه وهم كثر ولله الحمد ويتسابقون الى مبادرتهم بحس وطني وانساني