تتواصل التفاعلات السياسية داخل حركة حماس مع اقتراب موعد الانتخابات الداخلية للحركة، وهي الانتخابات التي يبدو إنها ستشهد ظهور عدد من المرشحين السابقين ممن شغلوا مناصب قيادية سابقة بالحركة.
حيث يواصل خالد مشعل ، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس ، تعزيز موقعه لدور رئيس حركة حماس الذي سينتخب في انتخابات 2021 الداخلية. لهذا الغرض ، يواصل مشاركته المكثفة في النشاط العام والسياسي.
على الرغم من أن مشعل ليس له دور رسمي داخل الحركة ، إلا أنه يواصل العمل من أجل الحركة والشعب الفلسطيني. يعقد لقاءات مع القادة العرب وينشر بيانات ومراجعات حول رؤيته للشعب الفلسطيني وحركة حماس.
في الآونة الأخيرة ، وكجزء من لجنة برعاية مسارات – المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية ، شارك مشعل أيديولوجيته حول مجموعة متنوعة من الموضوعات ذات الصلة بالفلسطينيين وبالموضوعات المتعلقة بالقضية الفلسطينية.
وفي هذا الإطار، أشارت صحيفة الجارديان في تقرير لها إلى مواصلة خالد مشعل، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس، نشاطه السياسي والعام المكثف.
ونبهت الصحيفة إلى أن مشعل يسعى إلى الفوز بمنصب رئيس الحركة خلال الانتخابات الداخلية للحركة، وهي الانتخابات المتوقع تنظيمها العام المقبل.
وأوضحت الصحيفة أن خالد مشعل لا يلعب الآن أي دور رسمي في الحركة، غير أنه ورغم هذا يواصل العمل لصالح الحركة ولصالح الشعب الفلسطيني.
ونبهت الصحيفة إلى النشاط السياسي الذي يقوم به مشعل حيث يحرص على حضور الاجتماعات السياسية مع كبار المسؤولين في العالم العربي، فضلا عن طرحه لعدد من النظريات والأطروحات السياسية العميقة بشأن القضية الفلسطينية، فضلا عن طرحه أيضا رؤيته لمنظومة العمل التي يجب أن تنتهجها حركة حماس في المستقبل تحت أي قيادة جديدة.
مشعل، في المقابلة التي أجراها مؤخرا في حلقة نقاش داخل مركز مسارات للأبحاث، حيث أعرب هناك عن أجندته السياسية حول مختلف القضايا الفلسطينية.
ونالت المقابلة الكثير من الثناء وحظيت باهتمام كبير من قادة الرأي والفلسطيني والعالم العربي على حد سواء.
وقال في هذا اللقاء إنه مع الشراكة مع حركة فتح في الحل السياسي وفي المقاومة وحدد بعض المحطات للوصول الى المصالحة المرجوة والتي فشلت مرة تلو الأخرى، مؤكدا ضرورة حل السلطة بتركيبتها الحالية واقامة سلطة موحدة تضم الجميع وفق برنامج عمل واحد وموحد للجميع والنهوض بالمؤسسات والهيئات الفلسطينية في غزة
والضفة تحت حكم واحد موحد.
حيث يواصل خالد مشعل ، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس ، تعزيز موقعه لدور رئيس حركة حماس الذي سينتخب في انتخابات 2021 الداخلية. لهذا الغرض ، يواصل مشاركته المكثفة في النشاط العام والسياسي.
على الرغم من أن مشعل ليس له دور رسمي داخل الحركة ، إلا أنه يواصل العمل من أجل الحركة والشعب الفلسطيني. يعقد لقاءات مع القادة العرب وينشر بيانات ومراجعات حول رؤيته للشعب الفلسطيني وحركة حماس.
في الآونة الأخيرة ، وكجزء من لجنة برعاية مسارات – المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية ، شارك مشعل أيديولوجيته حول مجموعة متنوعة من الموضوعات ذات الصلة بالفلسطينيين وبالموضوعات المتعلقة بالقضية الفلسطينية.
وفي هذا الإطار، أشارت صحيفة الجارديان في تقرير لها إلى مواصلة خالد مشعل، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس، نشاطه السياسي والعام المكثف.
ونبهت الصحيفة إلى أن مشعل يسعى إلى الفوز بمنصب رئيس الحركة خلال الانتخابات الداخلية للحركة، وهي الانتخابات المتوقع تنظيمها العام المقبل.
وأوضحت الصحيفة أن خالد مشعل لا يلعب الآن أي دور رسمي في الحركة، غير أنه ورغم هذا يواصل العمل لصالح الحركة ولصالح الشعب الفلسطيني.
ونبهت الصحيفة إلى النشاط السياسي الذي يقوم به مشعل حيث يحرص على حضور الاجتماعات السياسية مع كبار المسؤولين في العالم العربي، فضلا عن طرحه لعدد من النظريات والأطروحات السياسية العميقة بشأن القضية الفلسطينية، فضلا عن طرحه أيضا رؤيته لمنظومة العمل التي يجب أن تنتهجها حركة حماس في المستقبل تحت أي قيادة جديدة.
مشعل، في المقابلة التي أجراها مؤخرا في حلقة نقاش داخل مركز مسارات للأبحاث، حيث أعرب هناك عن أجندته السياسية حول مختلف القضايا الفلسطينية.
ونالت المقابلة الكثير من الثناء وحظيت باهتمام كبير من قادة الرأي والفلسطيني والعالم العربي على حد سواء.
وقال في هذا اللقاء إنه مع الشراكة مع حركة فتح في الحل السياسي وفي المقاومة وحدد بعض المحطات للوصول الى المصالحة المرجوة والتي فشلت مرة تلو الأخرى، مؤكدا ضرورة حل السلطة بتركيبتها الحالية واقامة سلطة موحدة تضم الجميع وفق برنامج عمل واحد وموحد للجميع والنهوض بالمؤسسات والهيئات الفلسطينية في غزة
والضفة تحت حكم واحد موحد.