مسألة بدأت تراودني كثيراً ، فشعوري بالاستمتاع
بجماليات وروعة كرة القدم بدأت أفتقده حتى في متابعتي
لأقوى بطولات العالم !! تُرى هل أصبح الضعف
ومواجهة المنتخبات الكبيرة أمرٌ يحتّم تحويل اللقاء ليصبح
من طرف واحد فقط !
شاهدنا غباء الإنجليز بالأمس ، وما هو إلا نسخة
طبق الأصل من سذاجة الفرنسيين قبلهم !! مدربين ولاعبين
لا أدري ما يميّزهم ليكونوا قادة ومدراء فنيين
لأكبر وأفضل المنتخبات بالعالم ..
مسلسل بدأ منذ المونديال الأخير ، عندما استلم
الأحمق مارادونا تدريب التانغو ، فحوّله إلى منتخبٍ رخيص
فقد هيبته وتأهل بطلوع الروح حينها !
والآن نرى أوروبا تسير بتلك الطريقة ، لننظر لدكة البدلاء
ونجد (توريس ، والكوت ، فان دير فارت ، نصري ، بن عرفة ... إلخ)
كل تلك الأسماء لا تشارك لأنّ المدرّب قام
بتفضيل "لاعبه المدلل" أو بسبب أنّ المدرّب خائف
من أن يخسر اللقاء ...
لقاء رابع في ربع النهائي ، مجرّد حلقة جديدة
من الملل وانتظار انتهاء اللقاء فقط لمعرفة المتأهل بين
الطرف الأفضل ، وضيف الشرف ..
سُـحقاً لكرة القدم إن أصبحت كذلك
وأمنياتي بنصف نهائي ينسينا سخافة ما قبله !

بجماليات وروعة كرة القدم بدأت أفتقده حتى في متابعتي
لأقوى بطولات العالم !! تُرى هل أصبح الضعف
ومواجهة المنتخبات الكبيرة أمرٌ يحتّم تحويل اللقاء ليصبح
من طرف واحد فقط !
شاهدنا غباء الإنجليز بالأمس ، وما هو إلا نسخة
طبق الأصل من سذاجة الفرنسيين قبلهم !! مدربين ولاعبين
لا أدري ما يميّزهم ليكونوا قادة ومدراء فنيين
لأكبر وأفضل المنتخبات بالعالم ..
مسلسل بدأ منذ المونديال الأخير ، عندما استلم
الأحمق مارادونا تدريب التانغو ، فحوّله إلى منتخبٍ رخيص
فقد هيبته وتأهل بطلوع الروح حينها !
والآن نرى أوروبا تسير بتلك الطريقة ، لننظر لدكة البدلاء
ونجد (توريس ، والكوت ، فان دير فارت ، نصري ، بن عرفة ... إلخ)
كل تلك الأسماء لا تشارك لأنّ المدرّب قام
بتفضيل "لاعبه المدلل" أو بسبب أنّ المدرّب خائف
من أن يخسر اللقاء ...
لقاء رابع في ربع النهائي ، مجرّد حلقة جديدة
من الملل وانتظار انتهاء اللقاء فقط لمعرفة المتأهل بين
الطرف الأفضل ، وضيف الشرف ..
سُـحقاً لكرة القدم إن أصبحت كذلك
وأمنياتي بنصف نهائي ينسينا سخافة ما قبله !
