بدأ الفيسبوك في فرض اشتراطات صارمة على طلبات الصداقة واجراءات التحقق الأمني وذلك في خطوة هدفها تطهير ملايين الحسابات المزيفة, واذا ما قام أي شخص يمتلك فيه حساباً بأرسال طلبات صداقة وتم الابلاغ عنها من قبل المتلقي على أنها ازعاج أو بالغ في ارسال العديد من الطلبات الى أشخاص لا يعرفهم فأنه سوف يتعرض الى الحظر المؤقت لطلبات الصداقة أو الاغلاق المؤقت أو اجراء التحقق الأمني من خلال رقم الجوال أو قد يصل الى حد ارسال صورة من الهوية الشخصية ويظهر فيها بوضوح الاسم والصورة وتاريخ الميلاد .
لكن ما يدعو الى الضجر والتذمر أحياناً هو عندما تحاول تجريب طريقة جديدة على فيسبوك ولكن بعد ذلك لا يمكنك التراجع نهائياً ،ولقد أغراني فيسبوك بالتحول من صفحة عادية الى صفحة اعجاب مع ضمان نقل قائمة الاصدقاء الى معجبين و نقل الصور وكامل الالبومات والفيديو والمنشورات اليومية والرسائل القديمة والروابط ولكن المفاجاة كانت كبيرة اذ ألغى جميع الروابط والصور والفيديو والرسائل كما أنه لم يعد بأمكاني الدردشة أو ارسال رسالة وما دعاني للسخط هو الغاء أكثر من ثلاثة آلاف رابط وجميع الصور فقد أخذت مني أكثر من أربعة شهور في البحث على الويب وانتقاء الروابط المفيدة ونشرها على اليوميات على الحائط مع الصور وأحياناً بعض الروابط المترجمة أو مقاطع الفيديو التي استغرقت الكثير من الوقت لرفعها على فيسبوك.
فما الذي تبقى للبقاء في فيسبوك وقد أقدم على حذف تلك الروابط والصور وبعض الاصدقاء و لم يترك لي خيار في العودة الى الصفحة العادية؟.
وما أثار سخطي في تلك اللحظات هو أني عندما حاولت الاتصال لطلب المساعدة من فيسبوك لم توجد وسيلة للابلاغ عن تلك المشكلة وتفاديها أو حلها ، وقد منعت ادرة الفيسبوك وسيلة الاتصال المباشر وشرح المشكل التي تواجه المستخدمين فهل كانت مئة مليار دولار أفضل عند فتح الاكتتاب في الفيسبوك أم أنها جعلت فيسبوك أسوأ؟.
ليس هناك من وسيلة للاتصال بالفيسبوك والابلاغ عن المشاكل أو حتى التواصل مع الصفحة الرئيسية لفيسبوك على نفس موقع الفيسبوك ولا حتى مع صفحات المحترفين أو الصفحة العربية.
عندما دخلت تلك الليلة الى صفحة جاي كاوازكي وهو أمريكي من أصل ياباني وهو من بشر بجهاز ماكنتوش أول جهاز تنتجة أبل كما أنه هو الذي ألف كتاب فن البداية وهذا الكتاب تمت ترجمتة من قبل مكتبة جرير باقتراح من عضو اللجنة الوطنية الأستاذ محمد القويز بعد ان قمت بتغيير حسابي من حساب عادي الى صفحة اعجاب لم أستطع التواصل مع جاي كاوازكي ولم يعد بامكاني ترك تعليق على منشوراتة أو ما يقوم بمشاركتة من صور وروابط وأخبار .
كما انه لم يعد بأمكاني عمل اعجاب للصفحات مع اختفاء جميع الصفحات التي كانت لدي من ضمن الصفحات التي كانت لدي في قائمة الاعجاب بالصفحة القديمة وقد كانت صفحات مهمة عن الاخبار والتصميم و الترفيه والتحفيز والكثير من الثقافة والفن .
وحينما رأيت جاي كاوازاكي يرتدي قميص عليه شعار جوجل بلس كما انه يتواجد على جوجل بلس ولديه حساب قررت الهجرة والانتقال الى جوجل بلس مع الابقاء على حسابي في فيسبوك، ربما ترددت في البداية ولكن مافعله فيسبوك كان كافياً لأدارة الدفة باتجاة جوجل بلس والتخييم والتعسكر في ميدان ربما أكثر مرونة من فيسبوك واملاءاتة المتعجرفة.
ما يميز جوجل بلس عن فيسبوك هو أن جوجل بلس يعتمد على اضافة الاشخاص الموجودين فيه ضمن الدوائر الاصدقاء أو المعارف أو المتابعة ولم أواجه فيه حظر قط على اضافة أياً كان كما أنني لم أضيف الكثير لدي ضمن دوائر جوجل بلس وربما لم يتجاوزون مئة وثمانون شخص .
كما أن ميزة الدردشة متوفرة على جوجل بلس وكذلك ارسال الرسائل والحديث الجماعي على الفيديو ويمكن التواصل فيه بسلاسة أكثر من فيسبوك ومشاركة الصور والروابط والفيديو ربما أسرع من فيسبوك وأسهل وكذلك التواصل مع الموجودين ضمن الدوائر.
ولا أدري فربما يوم من الأيام تجاوزت تلك الشركة العملاقة والامبراطورية عابرة القارات الفيسبوك وأصبحت أفضل وأكبر فلديها من القدرات الهائلة والمقومات ما يبعث الذعر في نفس مارك زوكربيرغ مؤسس فيسبوك ومن أهمها هو أنها محرك البحث العالمي الأول على النت و تمتلك موقع يوتيوب وهذا يتيح لها السيطرة والتنافس من خلال نتائج البحث وابراز جوجل بلس ضمن نتائج البحث الأولى وكذلك مشاركة مقاطع يوتيوب واتباطه بحساب جوجل يجعل من ذلك ميزة تنافسية أقوى ويجعل جوجل بلس قادرة على المنافسة واتاحة فرصة لكل من يرغب في التغيير واللجوء الى خيارات أخرى غير الفيسبوك فيها من المميزات مايجعلها أفضل بالنسبة له.
كما أن الاختيار بين تلك الشبكتين للتواصل أمر صعب جداً ولكن أغلب المستخدمين لديهم حسابات في كلاً من فيسبوك وجوجل بلس كما أنه بالامكان نقل نفس المنشورات من والى أياً منهما سواءً كانت صور أو روابط أو أخبار أو فيديو وليس كل حساب على حده فما تنشره على فيسبوك بأمكانك نشره على جوجل بلس.
لكن ما يدعو الى الضجر والتذمر أحياناً هو عندما تحاول تجريب طريقة جديدة على فيسبوك ولكن بعد ذلك لا يمكنك التراجع نهائياً ،ولقد أغراني فيسبوك بالتحول من صفحة عادية الى صفحة اعجاب مع ضمان نقل قائمة الاصدقاء الى معجبين و نقل الصور وكامل الالبومات والفيديو والمنشورات اليومية والرسائل القديمة والروابط ولكن المفاجاة كانت كبيرة اذ ألغى جميع الروابط والصور والفيديو والرسائل كما أنه لم يعد بأمكاني الدردشة أو ارسال رسالة وما دعاني للسخط هو الغاء أكثر من ثلاثة آلاف رابط وجميع الصور فقد أخذت مني أكثر من أربعة شهور في البحث على الويب وانتقاء الروابط المفيدة ونشرها على اليوميات على الحائط مع الصور وأحياناً بعض الروابط المترجمة أو مقاطع الفيديو التي استغرقت الكثير من الوقت لرفعها على فيسبوك.
فما الذي تبقى للبقاء في فيسبوك وقد أقدم على حذف تلك الروابط والصور وبعض الاصدقاء و لم يترك لي خيار في العودة الى الصفحة العادية؟.
وما أثار سخطي في تلك اللحظات هو أني عندما حاولت الاتصال لطلب المساعدة من فيسبوك لم توجد وسيلة للابلاغ عن تلك المشكلة وتفاديها أو حلها ، وقد منعت ادرة الفيسبوك وسيلة الاتصال المباشر وشرح المشكل التي تواجه المستخدمين فهل كانت مئة مليار دولار أفضل عند فتح الاكتتاب في الفيسبوك أم أنها جعلت فيسبوك أسوأ؟.
ليس هناك من وسيلة للاتصال بالفيسبوك والابلاغ عن المشاكل أو حتى التواصل مع الصفحة الرئيسية لفيسبوك على نفس موقع الفيسبوك ولا حتى مع صفحات المحترفين أو الصفحة العربية.
عندما دخلت تلك الليلة الى صفحة جاي كاوازكي وهو أمريكي من أصل ياباني وهو من بشر بجهاز ماكنتوش أول جهاز تنتجة أبل كما أنه هو الذي ألف كتاب فن البداية وهذا الكتاب تمت ترجمتة من قبل مكتبة جرير باقتراح من عضو اللجنة الوطنية الأستاذ محمد القويز بعد ان قمت بتغيير حسابي من حساب عادي الى صفحة اعجاب لم أستطع التواصل مع جاي كاوازكي ولم يعد بامكاني ترك تعليق على منشوراتة أو ما يقوم بمشاركتة من صور وروابط وأخبار .
كما انه لم يعد بأمكاني عمل اعجاب للصفحات مع اختفاء جميع الصفحات التي كانت لدي من ضمن الصفحات التي كانت لدي في قائمة الاعجاب بالصفحة القديمة وقد كانت صفحات مهمة عن الاخبار والتصميم و الترفيه والتحفيز والكثير من الثقافة والفن .
وحينما رأيت جاي كاوازاكي يرتدي قميص عليه شعار جوجل بلس كما انه يتواجد على جوجل بلس ولديه حساب قررت الهجرة والانتقال الى جوجل بلس مع الابقاء على حسابي في فيسبوك، ربما ترددت في البداية ولكن مافعله فيسبوك كان كافياً لأدارة الدفة باتجاة جوجل بلس والتخييم والتعسكر في ميدان ربما أكثر مرونة من فيسبوك واملاءاتة المتعجرفة.
ما يميز جوجل بلس عن فيسبوك هو أن جوجل بلس يعتمد على اضافة الاشخاص الموجودين فيه ضمن الدوائر الاصدقاء أو المعارف أو المتابعة ولم أواجه فيه حظر قط على اضافة أياً كان كما أنني لم أضيف الكثير لدي ضمن دوائر جوجل بلس وربما لم يتجاوزون مئة وثمانون شخص .
كما أن ميزة الدردشة متوفرة على جوجل بلس وكذلك ارسال الرسائل والحديث الجماعي على الفيديو ويمكن التواصل فيه بسلاسة أكثر من فيسبوك ومشاركة الصور والروابط والفيديو ربما أسرع من فيسبوك وأسهل وكذلك التواصل مع الموجودين ضمن الدوائر.
ولا أدري فربما يوم من الأيام تجاوزت تلك الشركة العملاقة والامبراطورية عابرة القارات الفيسبوك وأصبحت أفضل وأكبر فلديها من القدرات الهائلة والمقومات ما يبعث الذعر في نفس مارك زوكربيرغ مؤسس فيسبوك ومن أهمها هو أنها محرك البحث العالمي الأول على النت و تمتلك موقع يوتيوب وهذا يتيح لها السيطرة والتنافس من خلال نتائج البحث وابراز جوجل بلس ضمن نتائج البحث الأولى وكذلك مشاركة مقاطع يوتيوب واتباطه بحساب جوجل يجعل من ذلك ميزة تنافسية أقوى ويجعل جوجل بلس قادرة على المنافسة واتاحة فرصة لكل من يرغب في التغيير واللجوء الى خيارات أخرى غير الفيسبوك فيها من المميزات مايجعلها أفضل بالنسبة له.
كما أن الاختيار بين تلك الشبكتين للتواصل أمر صعب جداً ولكن أغلب المستخدمين لديهم حسابات في كلاً من فيسبوك وجوجل بلس كما أنه بالامكان نقل نفس المنشورات من والى أياً منهما سواءً كانت صور أو روابط أو أخبار أو فيديو وليس كل حساب على حده فما تنشره على فيسبوك بأمكانك نشره على جوجل بلس.