من يخدم أطهر بقعتين على وجه الأرض قاطبة بكافة الوسائل والأموال والأنفس من تكون أولويته في ميزانية ذالك البلد هي راحة العباد المسلمين ليؤدوا مناسكهم بكل راحة وسعادة.
ومن يتصدر كافة الدول والمجتمعات في القضاء و العدل بالشريعة السماوية المستقاة من عقيدتنا وهدينا بل يكاد أن يكون الوحيد. كل ماسبق الا يشفع لنا بأن نعيش بهدوء بعيدا عن الحاقدين الطامعين المجانين المستغلين المرتزقة أحقاد مسيلمة وأشياعه ! من البديهي أن يكون الجواب لا وألف لا يقولها ويكررها من نخر الإسلام وقسمه من أوجد فكرا أخرق عن هدي محمد وسنته يكرر لا من يجدف بعكس الإتجاه ليضع له مكانا بعيدا حتى يشتهر ويشارله بالبنان بنان الرجل طبعا! يكررها من يصبغون وجوههم بالبياض وهم في الأصل أكلح من السواد ! يكررها من كذب وكذب ولم يصدقه أحد يكررها الذين لم يجدوا من شعبهم إلا الغضب والثورات يكررها من قتل الأطفال وعزربهم !يكررها من يطمع بالمال والقوة! ولكن هيهات إنها السعودية ياسادة الكل يريد أن ينهش ولكن جسمها من حديد فكم تكسرت أسنان وضروس ! وكم خيبات وقعت على رؤوس معممة !
لم تقو على خيباتها فصعقت وماتت! إنها السعودية حيث الحرمين الشريفين ومهبط الرسالات ومأوى أفئدة المسلمين وراحتهم إنها الأرض المباركة والطاهرة إنها الأمان والحضارة وتيجان الكرم والورع إنها مكان للصالحين الحامدين الشيوخ الأفذاذ علما وطهرا. إنهاالسعودية بملوكها وشعبها الواعي والمدرك لما يكيده الكائدون ولا عزاء للخارجين عن الفطرة! دمت ياوطن الحب معانقا للسحاب ذخرا وفخرا .
ومن يتصدر كافة الدول والمجتمعات في القضاء و العدل بالشريعة السماوية المستقاة من عقيدتنا وهدينا بل يكاد أن يكون الوحيد. كل ماسبق الا يشفع لنا بأن نعيش بهدوء بعيدا عن الحاقدين الطامعين المجانين المستغلين المرتزقة أحقاد مسيلمة وأشياعه ! من البديهي أن يكون الجواب لا وألف لا يقولها ويكررها من نخر الإسلام وقسمه من أوجد فكرا أخرق عن هدي محمد وسنته يكرر لا من يجدف بعكس الإتجاه ليضع له مكانا بعيدا حتى يشتهر ويشارله بالبنان بنان الرجل طبعا! يكررها من يصبغون وجوههم بالبياض وهم في الأصل أكلح من السواد ! يكررها من كذب وكذب ولم يصدقه أحد يكررها الذين لم يجدوا من شعبهم إلا الغضب والثورات يكررها من قتل الأطفال وعزربهم !يكررها من يطمع بالمال والقوة! ولكن هيهات إنها السعودية ياسادة الكل يريد أن ينهش ولكن جسمها من حديد فكم تكسرت أسنان وضروس ! وكم خيبات وقعت على رؤوس معممة !
لم تقو على خيباتها فصعقت وماتت! إنها السعودية حيث الحرمين الشريفين ومهبط الرسالات ومأوى أفئدة المسلمين وراحتهم إنها الأرض المباركة والطاهرة إنها الأمان والحضارة وتيجان الكرم والورع إنها مكان للصالحين الحامدين الشيوخ الأفذاذ علما وطهرا. إنهاالسعودية بملوكها وشعبها الواعي والمدرك لما يكيده الكائدون ولا عزاء للخارجين عن الفطرة! دمت ياوطن الحب معانقا للسحاب ذخرا وفخرا .
بقلم/ حسن إبراهيم البريدي