أسترقُ النظرَ إلى عينيك.. أخشى أن تلتقي نظراتي بنظراتك، فيجتاحني دفؤها؛ ويذيبُ كل متجمدٍ فيني.
فأنا أنثى؛ رقيقة الحواس.. لا أقوى المساس.. مشاعري مجنونةٌ تأبى الاحتباس..
هذا أقصى ما أستطيع فعله، تحاشياً للحظة تهورٍ قد تعتريني بلا حول مني ولا قوة!.
رؤيتك تبث في روحي سعادة عارمة لا حدود لها، لدرجةِ أنني أتمنى أن أكون طفلةً بين يديك، لتحملني وترميني عالياً إلى السماء، وتعاود إلتقافي؛ وتحضنني بتحنان.
في عينيك أرى كل مراحل حياتي وأعيشها لحظة بلحظة..
من عينيك أخشى عليك مني.. بقدر ما فيهما من جاذبيةٍ وأمان.
هل علمت الآن؛ لماذا أسترق النظر إلى عينيك.. وأخشى أن تلتقي نظراتي بنظراتك؟!..
فأنا أنثى؛ رقيقة الحواس.. لا أقوى المساس.. مشاعري مجنونةٌ تأبى الاحتباس..
هذا أقصى ما أستطيع فعله، تحاشياً للحظة تهورٍ قد تعتريني بلا حول مني ولا قوة!.
رؤيتك تبث في روحي سعادة عارمة لا حدود لها، لدرجةِ أنني أتمنى أن أكون طفلةً بين يديك، لتحملني وترميني عالياً إلى السماء، وتعاود إلتقافي؛ وتحضنني بتحنان.
في عينيك أرى كل مراحل حياتي وأعيشها لحظة بلحظة..
من عينيك أخشى عليك مني.. بقدر ما فيهما من جاذبيةٍ وأمان.
هل علمت الآن؛ لماذا أسترق النظر إلى عينيك.. وأخشى أن تلتقي نظراتي بنظراتك؟!..