سيل من القهر يجري بعروقي ، اتخذ قراره دون مشاركتي ، و قسم أرضي لنصفين يابس و يائس .
إن هاجمك اليأس تأكد أنك حينما تنكسر لن يستطيع أي شخص ترميم مشاعرك يرممك إلا أنت …
لأي مدى نحب ؟
ماذا لو ؟
قرر الشريك أن ...
يذل ...
يهجر...
يخون…
ماذا لو ؟
دخل اليأيس ...
الإكتئاب ...
الحزن …
و إنهارت حياتنا و تمزقت جميع الخطط المستقبيلة ...
متى نقول يلا يا قلبي سرينا
ضاقت الدنيا علينا
لمن نحمل مسؤولية هذا الإنهيار ؟
عليك...!
أم علـى قلبك …!
بالتأكيد إن المسؤول الوحيد لهذا الإنهيار هو أنت فقط ، تركك لقلبك وحيداً يتحكم بهذه المشاعر و علاقتك بالشريك لتحمله مسؤوليه فشلك ، اللقب أضعف من أن يحكم لا يستطيع أن يستلم منصب الحاكم وحيداً دون العقل اجعل عقلك هو رفيق قلبك دائما يساعده و يستشيره و لا تدعه يمشي وحيداً.
في أي علاقة تسلم فيها المرأة القلب مقاليد الحكم و تدعه يتحكم بتصرفاتها ، لتكتب من الأن نهاية لهذا السيناريو” تحطم قلبها و مشاعرها “
فكرة ” العشق الممنوع “ التي اختلقناها وصدقناها.
من أين أتت هذه الفكرة ؟
من أخترعها ؟
و لماذا صدقناها ؟
لو ألقينا نظرة سريعة لجميع العلاقات التي تحيط بنا لن نجد علاقة العشق الممنوع
كل ما نحتاج إليه أن نؤمن بهذه الأية الكريمة لنخرج من سجن الهيام و العشق الذي أختلقه الشعراء و الكتاب …
قال الله تعالى :
﴿ وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ(21)﴾
كل ما نحتاجه معادلة بسيطة :
العقل القلب = مودة و رحمة ألفه و عشرة
إن هاجمك اليأس تأكد أنك حينما تنكسر لن يستطيع أي شخص ترميم مشاعرك يرممك إلا أنت …
لأي مدى نحب ؟
ماذا لو ؟
قرر الشريك أن ...
يذل ...
يهجر...
يخون…
ماذا لو ؟
دخل اليأيس ...
الإكتئاب ...
الحزن …
و إنهارت حياتنا و تمزقت جميع الخطط المستقبيلة ...
متى نقول يلا يا قلبي سرينا
ضاقت الدنيا علينا
لمن نحمل مسؤولية هذا الإنهيار ؟
عليك...!
أم علـى قلبك …!
بالتأكيد إن المسؤول الوحيد لهذا الإنهيار هو أنت فقط ، تركك لقلبك وحيداً يتحكم بهذه المشاعر و علاقتك بالشريك لتحمله مسؤوليه فشلك ، اللقب أضعف من أن يحكم لا يستطيع أن يستلم منصب الحاكم وحيداً دون العقل اجعل عقلك هو رفيق قلبك دائما يساعده و يستشيره و لا تدعه يمشي وحيداً.
في أي علاقة تسلم فيها المرأة القلب مقاليد الحكم و تدعه يتحكم بتصرفاتها ، لتكتب من الأن نهاية لهذا السيناريو” تحطم قلبها و مشاعرها “
فكرة ” العشق الممنوع “ التي اختلقناها وصدقناها.
من أين أتت هذه الفكرة ؟
من أخترعها ؟
و لماذا صدقناها ؟
لو ألقينا نظرة سريعة لجميع العلاقات التي تحيط بنا لن نجد علاقة العشق الممنوع
كل ما نحتاج إليه أن نؤمن بهذه الأية الكريمة لنخرج من سجن الهيام و العشق الذي أختلقه الشعراء و الكتاب …
قال الله تعالى :
﴿ وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ(21)﴾
كل ما نحتاجه معادلة بسيطة :
العقل القلب = مودة و رحمة ألفه و عشرة
نادين الدويغري