لكل سنة طعمها الخاص بالنسبة للإنسان كفرد تمضي بذكرياتها نجاحاتها وإخفاقتها ويكون لكل شئ نهاية ومن حظنا نحن كمسلمين أن لنا سنة اضأنا شموعها منذ ألف وأربعمائة
وثمانية وثلاثون عاماً ومازالت هذه الشمعة ترسل نورها الوهاج فتضئ العالم
السنة الهجرية في تاريخ الإسلام كانت بداية لعصر ساطع سطوع الشمس في رابعة النهار عندما نشأت أول دولة إسلامية في يثرب التي أصبحت المدينة المنورة التي إزدان نورها وحملت مشاعل الحق في فتوحات طالت كل العالم ونشرت نور الحق في دهاليز الظلام والشرك والضلال الذي كان سائداً في العالم
كانت الهجرة الحد الفاصل بين الشرك والإيمان بين الخير والشر بين المؤمنين والمتشككين الذين قلب الله موازينهم وهم يرون الفارين بدينهم من مكة الى المدينة يزداد عددهم كل يوم إزديادا ألجم السنتهم وأطار عقولهم ومن هذه الهجرة بدأ التاريخ الهجري تأصيلاً وعنوانا لأعظم هجرة غيرت خريطة
العالم
كل عام والعالم الإسلامي بخير وسعادة وسلام
إيقاع خفيف:
طلع البدر علينا .. من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا .. مادعي لله داع
ايها المبعوث فينا .. جئت بالامر المطاع
نانا السقا كاتبة صحافيه
وثمانية وثلاثون عاماً ومازالت هذه الشمعة ترسل نورها الوهاج فتضئ العالم
السنة الهجرية في تاريخ الإسلام كانت بداية لعصر ساطع سطوع الشمس في رابعة النهار عندما نشأت أول دولة إسلامية في يثرب التي أصبحت المدينة المنورة التي إزدان نورها وحملت مشاعل الحق في فتوحات طالت كل العالم ونشرت نور الحق في دهاليز الظلام والشرك والضلال الذي كان سائداً في العالم
كانت الهجرة الحد الفاصل بين الشرك والإيمان بين الخير والشر بين المؤمنين والمتشككين الذين قلب الله موازينهم وهم يرون الفارين بدينهم من مكة الى المدينة يزداد عددهم كل يوم إزديادا ألجم السنتهم وأطار عقولهم ومن هذه الهجرة بدأ التاريخ الهجري تأصيلاً وعنوانا لأعظم هجرة غيرت خريطة
العالم
كل عام والعالم الإسلامي بخير وسعادة وسلام
إيقاع خفيف:
طلع البدر علينا .. من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا .. مادعي لله داع
ايها المبعوث فينا .. جئت بالامر المطاع
نانا السقا كاتبة صحافيه
كل عام وانتم الأمة الأسلامية بخير وأمن وامان