نعم.. لست أنا من تبدأ صباحاتها بالقهوة الساخنة، لستُ تلك التي توقف الكون لإلتقاطة قبل أول رشفة ليهمس لها ماحولها، قائلاً: تأمليني قبلهم!.
نعم.. لست أنا من بٓنت بيتها من زجاج ليشفّ عمّا يحويه!!.
لم يهبط علي ذلك الوحي!، لم يسنّ لي ذلك الدستور!، لم يوجب علي من بين فرائضي!!.
لا أحب شعور الضغط المبتسم الذي يلزمني بكل ذلك برضاً مزعوم!، هل أنا متخلفة عن الركب، وعن هذا البرتوكول القاهر؟!.
ولكني أعيش اللحظة.. أمقت القوانين التقليدية، أستمتع ومن معي بلحظاتنا.. بتفاصيلها، لا أجد ذات الإحساس مع أسماء تقف خلف الكواليس!.
أستمتع بلحظاتي مع ذاتي.. مع ممتلكاتي.. أغور في فضاءاتي لتحتضن روحي ماطاب من الحياة.. وتبقيه أهزوجة للذكريات.
لا أجد حبلاً يشنقني أبعد من ذلك!..
نعم.. لست أنا من بٓنت بيتها من زجاج ليشفّ عمّا يحويه!!.
لم يهبط علي ذلك الوحي!، لم يسنّ لي ذلك الدستور!، لم يوجب علي من بين فرائضي!!.
لا أحب شعور الضغط المبتسم الذي يلزمني بكل ذلك برضاً مزعوم!، هل أنا متخلفة عن الركب، وعن هذا البرتوكول القاهر؟!.
ولكني أعيش اللحظة.. أمقت القوانين التقليدية، أستمتع ومن معي بلحظاتنا.. بتفاصيلها، لا أجد ذات الإحساس مع أسماء تقف خلف الكواليس!.
أستمتع بلحظاتي مع ذاتي.. مع ممتلكاتي.. أغور في فضاءاتي لتحتضن روحي ماطاب من الحياة.. وتبقيه أهزوجة للذكريات.
لا أجد حبلاً يشنقني أبعد من ذلك!..