( الصحفي السكرتير وخادمته )
من مأسي الوسط الرياضي أن يتراشق اعلاميون بعضهم أمتهن الصحافه الرياضيه بالكلمات الجارحه والتشهير ببعضهم
وفضح اسرار كلن منهم للأخر كأن الدنيا لاتسع الا هؤلاء لكي يبتلى بهم الوسط الرياضي فمنهم من ليس له علاقه
بالرياضيه نهائياً إنما جلبته الواسطه وصحبة ( شيوخ الرياضه ) إلى الأعلام لكي يتفضون للدفاع عن من صاحبوا
ويصبحون محامين لهم في كل وسيله اعلاميه حتى وصل التراشق بينهم فكل يوم يخرج لنا صاحب صحيفه معروفه
باأنتقاد لزملاءه الصحفيين وكأنه ( الفاهم ) الوحيد في هذا المجال مع العلم أنه كان شاعراً وسكرتيراً لأ أعلم ماعلاقته
بالوسط الرياضي ولكن ربما أن الوسط الرياضي اسهل طريقاً للوصول لعالم الشهره خرج علينا الشاعر الصحفي في احد الصحف
لكي يقول عن زميله انه طلب منه أن يدخله على الأمير لطلب مساعده ماليه.؟ ويقول أنه استقبله عندما كان ذاهباً
لإستقبال خادمته ..!؟ وطلب من الله أن يشكره على تلك المساعده التي أمر بها الأمير. ولم يكتفي بذلك بل قال ماقاله.
والمفترض وبصفته ( سكرتير ) عند صاحب السمو أن يحافظ على تلك الأسرار وأن لايظهرها أو يجعلها وسيله ضغط
واستفزاز لأحد زملائه لمجرد ان زميله تحدث عنه في موضوع معين ولكن لاغرابه هل من المعقول أن يكون
هذا منطق صحفي يلقب نفسه بأنه مؤسس افضل صحيفه رياضيه على المستوى العربي مع العلم أننا لم نكن نعلم
بتلك الصحيفه الا من خلال اعلانها في صحيفه ألكترونيه شهيره أعلان بقي لشهور في صدر تلك الصحيفه الكبيره
حتى عرفت ( الجماهير ) الرياضيه بتلك الصحيفه. لانعلم إلى أين يصل بنا الحال مع هؤلاء الصحفيين نسينا كرة
القدم والتنافس داخل المستطيل الأخضر لنتحول إلى خارجه ونتبادل الأتهامات والشتائم والفضائح .علينا أن نوجد حل
لهم أما بإبعادهم او على الاقل إيجاد قانون يلجم افواههم ويرحم الوسط الرياضي من كلامهم الفارغ .
لا يكاد يمر أسبوع الأ وتجد كاتب يصرح ويكتب هنا وهناك ويتهم وكل هذا بسبب الميول فقط عادي ان تجرح بأخيك
المسلم أن تقول ماتشاء عنه لمجرد أنه لايوافقك في الرأي أو أن ميوله غير ميولك أو أن ( رئيس النادي عايز كذا )
وفضح اسرار كلن منهم للأخر كأن الدنيا لاتسع الا هؤلاء لكي يبتلى بهم الوسط الرياضي فمنهم من ليس له علاقه
بالرياضيه نهائياً إنما جلبته الواسطه وصحبة ( شيوخ الرياضه ) إلى الأعلام لكي يتفضون للدفاع عن من صاحبوا
ويصبحون محامين لهم في كل وسيله اعلاميه حتى وصل التراشق بينهم فكل يوم يخرج لنا صاحب صحيفه معروفه
باأنتقاد لزملاءه الصحفيين وكأنه ( الفاهم ) الوحيد في هذا المجال مع العلم أنه كان شاعراً وسكرتيراً لأ أعلم ماعلاقته
بالوسط الرياضي ولكن ربما أن الوسط الرياضي اسهل طريقاً للوصول لعالم الشهره خرج علينا الشاعر الصحفي في احد الصحف
لكي يقول عن زميله انه طلب منه أن يدخله على الأمير لطلب مساعده ماليه.؟ ويقول أنه استقبله عندما كان ذاهباً
لإستقبال خادمته ..!؟ وطلب من الله أن يشكره على تلك المساعده التي أمر بها الأمير. ولم يكتفي بذلك بل قال ماقاله.
والمفترض وبصفته ( سكرتير ) عند صاحب السمو أن يحافظ على تلك الأسرار وأن لايظهرها أو يجعلها وسيله ضغط
واستفزاز لأحد زملائه لمجرد ان زميله تحدث عنه في موضوع معين ولكن لاغرابه هل من المعقول أن يكون
هذا منطق صحفي يلقب نفسه بأنه مؤسس افضل صحيفه رياضيه على المستوى العربي مع العلم أننا لم نكن نعلم
بتلك الصحيفه الا من خلال اعلانها في صحيفه ألكترونيه شهيره أعلان بقي لشهور في صدر تلك الصحيفه الكبيره
حتى عرفت ( الجماهير ) الرياضيه بتلك الصحيفه. لانعلم إلى أين يصل بنا الحال مع هؤلاء الصحفيين نسينا كرة
القدم والتنافس داخل المستطيل الأخضر لنتحول إلى خارجه ونتبادل الأتهامات والشتائم والفضائح .علينا أن نوجد حل
لهم أما بإبعادهم او على الاقل إيجاد قانون يلجم افواههم ويرحم الوسط الرياضي من كلامهم الفارغ .
لا يكاد يمر أسبوع الأ وتجد كاتب يصرح ويكتب هنا وهناك ويتهم وكل هذا بسبب الميول فقط عادي ان تجرح بأخيك
المسلم أن تقول ماتشاء عنه لمجرد أنه لايوافقك في الرأي أو أن ميوله غير ميولك أو أن ( رئيس النادي عايز كذا )