في الذكرى الثالثة لملك العزم والحزم.. نجدد العهد والولاء لخادم الحرمين الشريفين ولولي عهده الأمين :-)
نبايعكم على السمع والطاعة.. في السراء والضراء :-)
تفضّل الله سبحانه وتعالى على عباده بالنِّعم التي لا تُعدُّ ولا تُحصى، وفضّل بني آدم على سائر المخلوقات وحباهم بكافة النِّعم؛ قال تعالى:"ولقد كرّمنا بني آدم"؛ فمن تفضّل عليك بالنِّعم ووهبك إيّاها من غير حولٍ منك ولا قوةً هو الله؛ فواجب العباد شُكر الله المُتصل على هذه النِّعم.
أن هذا اليوم هو الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- مناسبة تأتي ونحن نعيش في وطن آمِن مستقر بفضل الله ثم بفضل حكمة وسياسة سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، مشيراً في تصريح لسموه إلى أن المملكة في هذا العهد الزاهر هي دولة عظمى بقادتها وشعبها ومواقفها وحضورها على الساحة الدولية.
وان هذة الفترة خلال ثلاثة أعوام من بيعة خادم الحرمين الشريفين ها هي السعودية أصبحت مرتكزاً للقرار السياسي والاقتصادي ليس العربي فحسب بل العالمي، ومحط أنظار شعوب العالم بفعل القرارات والمواقف الشجاعة لسيدي خادم الحرمين الشريفين في الكثير من الملفات المحلية والعالمية.
وفي ظل ما يعصف بدول الشرق الأوسط ومع التحديات التي تواجه عالمنا العربي والإسلامي كان لقيادة خادم الحرمين الشريفين الحكيمة وتحركات سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الدور الفاعل على الساحة العالمية؛ تحقيقاً للأمن والسلم الدوليين بالعمل عبر العمل مع الدول الكبرى بندية وصياغة التحالفات المتوازنة سواء في الجوانب السياسية أو الاقتصادية خدمة للمملكة وشعبها العظيم.
واختم ونجدد البيعة لسيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين على كتاب الله وسنة رسوله والسمع والطاعة في العسر واليسر وفي المنشط والمكره سائلاً الله عز وجل أن يديم نعمة الأمن والامان ،،
نبايعكم على السمع والطاعة.. في السراء والضراء :-)
تفضّل الله سبحانه وتعالى على عباده بالنِّعم التي لا تُعدُّ ولا تُحصى، وفضّل بني آدم على سائر المخلوقات وحباهم بكافة النِّعم؛ قال تعالى:"ولقد كرّمنا بني آدم"؛ فمن تفضّل عليك بالنِّعم ووهبك إيّاها من غير حولٍ منك ولا قوةً هو الله؛ فواجب العباد شُكر الله المُتصل على هذه النِّعم.
أن هذا اليوم هو الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- مناسبة تأتي ونحن نعيش في وطن آمِن مستقر بفضل الله ثم بفضل حكمة وسياسة سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، مشيراً في تصريح لسموه إلى أن المملكة في هذا العهد الزاهر هي دولة عظمى بقادتها وشعبها ومواقفها وحضورها على الساحة الدولية.
وان هذة الفترة خلال ثلاثة أعوام من بيعة خادم الحرمين الشريفين ها هي السعودية أصبحت مرتكزاً للقرار السياسي والاقتصادي ليس العربي فحسب بل العالمي، ومحط أنظار شعوب العالم بفعل القرارات والمواقف الشجاعة لسيدي خادم الحرمين الشريفين في الكثير من الملفات المحلية والعالمية.
وفي ظل ما يعصف بدول الشرق الأوسط ومع التحديات التي تواجه عالمنا العربي والإسلامي كان لقيادة خادم الحرمين الشريفين الحكيمة وتحركات سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الدور الفاعل على الساحة العالمية؛ تحقيقاً للأمن والسلم الدوليين بالعمل عبر العمل مع الدول الكبرى بندية وصياغة التحالفات المتوازنة سواء في الجوانب السياسية أو الاقتصادية خدمة للمملكة وشعبها العظيم.
واختم ونجدد البيعة لسيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين على كتاب الله وسنة رسوله والسمع والطاعة في العسر واليسر وفي المنشط والمكره سائلاً الله عز وجل أن يديم نعمة الأمن والامان ،،
اعداد وترتيب
سماحة الشيخ اشرف الناصر
سماحة الشيخ اشرف الناصر
