"الخميني" يفجِّر أزمة بالموصل.. والأهالي: استفزاز

فريق التحرير يثير اسم زعيم الثورة الإيرانية "الخميني" الجدل شمال العراق، في مدينة الموصل، بعد إصرار المسؤولين هناك، على افتتاح مدرسة تحمل اسمه، الأمر الذى وصفه الأهالي بأنه "استفزاز" لأهل المدينة.
وقال حسين حامد (مدير قسم الأبنية المدرسية في مديرية تربية نينوى، التابعة لوزارة التربية)، إن الجدل لايزال مستمرًا بين تربية نينوى والجهات المستفيدة من المشروع.
وتوثق السجلات الرسمية بتربية نينوى المدرسة باسم "الزهراء"؛ لكنها على أرض الواقع تظل على حالها باسم "الخميني".
ويعتبر الأهالي هذه الخطوة تأكيدًا على التغلغل الإيراني في العراق، بعد تسليح ودعم ميليشيات الحشد الشيعي.
وتم افتتاح المدرسة (10 فصول) في قرية خزنة ضمن ناحية برطلة شرق الموصل، بحضور القنصل الإيراني لدى أربيل، مرتضى عبادي.
وقال حسين حامد (مدير قسم الأبنية المدرسية في مديرية تربية نينوى، التابعة لوزارة التربية)، إن الجدل لايزال مستمرًا بين تربية نينوى والجهات المستفيدة من المشروع.
وتوثق السجلات الرسمية بتربية نينوى المدرسة باسم "الزهراء"؛ لكنها على أرض الواقع تظل على حالها باسم "الخميني".
ويعتبر الأهالي هذه الخطوة تأكيدًا على التغلغل الإيراني في العراق، بعد تسليح ودعم ميليشيات الحشد الشيعي.
وتم افتتاح المدرسة (10 فصول) في قرية خزنة ضمن ناحية برطلة شرق الموصل، بحضور القنصل الإيراني لدى أربيل، مرتضى عبادي.