ترامب يبحث عن "قوات فضائية" بقاعدة "ميرامار" الجوية

فريق التحرير أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن أمله في إنشاء قوات فضائية تنضم إلى الجيش الأمريكي، إلى جانب القوات البرية والبحرية والجوية وسلاح المارينز، قبل أن يسارع بالتشكيك في جدية هذا الطرح.
وقال الرئيس الأمريكي خلال زيارة قصيرة إلى قاعدة ميرامار الجوية في ضاحية سان دييجو، إن استراتيجيته الأمنية الجديدة ترى أن الفضاء منطقة قتال مثل البر والجو والبحر.
وأضاف في خطاب أمام جنود من سلاح مشاة البحرية (المارينز): "كنت أتحدث عن هذا الأمر في ذلك اليوم، لأننا نقوم بعمل رائع في الفضاء، لقد قلت ربما نحن بحاجة إلى تشكيل سلاح جديد، قد نسميه سلاح الفضاء".
وتابع الرئيس الأمريكي وقد ارتسمت ابتسامة على وجهه: "في الواقع أنا لم أكن جديًا، ولكنهم قالوا لي إنها فكرة سديدة، ربما ننفذها".
وطُرحت فكرة تشكيل سلاح فضاء في الجيش الأمريكي من قبل، عندما أقر مجلس النواب في يوليو مشروع قانون لتشكيل قوة فضاء مستقلة عن سلاح الجو، الذي يتولى حاليًا الأنشطة المتعلقة بالفضاء.
ومنذ خمسينيات القرن الماضي، يتولى سلاح الجو الإشراف على العمليات المتعلقة بالفضاء.
وقال الرئيس الأمريكي خلال زيارة قصيرة إلى قاعدة ميرامار الجوية في ضاحية سان دييجو، إن استراتيجيته الأمنية الجديدة ترى أن الفضاء منطقة قتال مثل البر والجو والبحر.
وأضاف في خطاب أمام جنود من سلاح مشاة البحرية (المارينز): "كنت أتحدث عن هذا الأمر في ذلك اليوم، لأننا نقوم بعمل رائع في الفضاء، لقد قلت ربما نحن بحاجة إلى تشكيل سلاح جديد، قد نسميه سلاح الفضاء".
وتابع الرئيس الأمريكي وقد ارتسمت ابتسامة على وجهه: "في الواقع أنا لم أكن جديًا، ولكنهم قالوا لي إنها فكرة سديدة، ربما ننفذها".
وطُرحت فكرة تشكيل سلاح فضاء في الجيش الأمريكي من قبل، عندما أقر مجلس النواب في يوليو مشروع قانون لتشكيل قوة فضاء مستقلة عن سلاح الجو، الذي يتولى حاليًا الأنشطة المتعلقة بالفضاء.
ومنذ خمسينيات القرن الماضي، يتولى سلاح الجو الإشراف على العمليات المتعلقة بالفضاء.